طرق رائعة للعناية بالبشرة يومياً

طرق العناية بالبشرة يومياً

العناية بالبشرة مهما كان نوع البشرة لا بُدّ من العناية بها يومياً، حتى تُحافظ على نضارتها وحيويتها، وبالرغم من توفر العديد من المنتجات التي قد تجعل السيدة تقع في الحيرة لاختيار الأنسب فيما بينها، إلا أنّ هناك عادات أساسية يجب اتباعها للعناية اليومية بالبشرة، وسنتعرف على أهم الخطوات للعناية اليومية

طرق العناية بالبشرة يومياً من أهم طرق العناية بالبشرة يومياً نذكر الآتي:

§     استخدام كريم للوقاية من أشعة الشمس بشكلٍ يومي، حتى لو كان الجو بارداً فأشعة الشمس تضر البشرة مهما كانت درجة حرارتها، وتزيد من ظهور التجاعيد.

§     يجب تنظيف البشرة مرتين يومياً، وذلك باستخدام المنتج الأنسب لنوع البشرة، فبالإضافة إلى أنّ التنظيف اليومي يُحافظ على صحة البشرة، فإنّه يحميها من المشاكل الجلدية، كما أنّ التنظيف يُكافح العيوب التي تظهر على الوجه، ويجب مراعاة البشرة الحساسة عند اختيار الغسول المناسب لها؛ إذ يجب استخدام منتجٍ لطيفٍ على البشرة، وكذلك من يعانون من حب الشباب

§     إزالة شعر الوجه، وهذا يضمن نظافة الوجه إلى جانب المظهر الجميل له، ويُمكن استخدام العديد من الوسائل لهذا الغرض، ولعل أكثرها شيوعاً استخدام الشمع الخاص بإزالة شعر الوجه.

§     الحفاظ على ترطيب البشرة خاصةً إن كانت من النوع الجاف، وذلك باستخدام مرطبٍ لطيف للحفاظ على بشرةٍ ناعمة ومشرقة.

§     تجنُب تناول كميات كبيرة من السكريات؛ لما لها من أضرارٍ على صحة الجلد، حيث تزيد من علامات تقدم السن عن طريق إطلاق الجذور الحرة، إلى جانب زيادة التعرض للالتهابات الجلدية التي تُدمر خلايا الجلد والبشرة.

§         الاهتمام بالمناطق الحساسة في الوجه، مثل محيط العينين، والشفاه حيث تحتاج هذه المناطق لعنايةٍ خاصة.

§         [إزالة المكياج باستخدام منتجٍ خاصٍ يُحافظ على توازن البشرة الطبيعي.

§     [تقشير البشرة مرة أو مرتين في الأسبوع، وهو أمرٌ لا غنى عنه للعناية بالبشرة، ويجب اختيار منتجٍ يُحافظ على الرقم الهيدروجيني الطبيعي في البشرة، فهو مثالي لتنعيم البشرة.

§         شُرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يومياً.

§     تناول الخضروات التي ترفع هرمون الأستروجين، حيث إنه مهمٌ للحفاظ على ليونة البشرة، ويعد البروكلي من أهم الأطعمة التي تحتوي على الأستروجين، ويحتوي أيضاً على مضاداتٍ للأكسدة إلى جانب فيتامينات A وC.

§     تناول الأطعمة التي تحتوي على أوميغا 3، فهو من أهم الأحماض الدهنية الأساسية لصحة الجسم والجلد أيضاً، وهو متوفرٌ في سمك السلمون، والتونة، والجوز، والمكسرات، والبذور.

§     عدم العبث بحب الشباب، ومن الأفضل عدم لمس الوجه في حال وجود بثور أو أي مشاكل، حيث يوجد زيوت على اليدين من شأنها سد المسامات الموجودة في الوجه.

§     ترطيب الشفاه باستمرار، ومن أبسط الطرق لذلك استخدام مرطب الماء والسُكر، حيث يتم تحضير محلولٍ من الماء والسكر ومن ثم فرك الشفاه بهما، وهذه الطريقة تُزيل الخلايا الميتة وتُجدد خلايا الشفاه الميتة كما تحميها من التشقق.

§     التقليل من تناول الأطعمة الحارّة والمالحة وكذلك الحامضة، بالإضافة إلى الأطعمة المقلية، واستبدالها بتناول الأرز والشوفان والتفاح، وهذا للحفاظ على البشرة.

§     ممارسة الرياضة بانتظام، مثل الجري، واليوغا، التي تُعزز عمل الدورة الدموية في الجسم، كما أنّ الرياضة تُطهر الجسم من السموم من خلال إفراز العرق بعد المجهود الذي يتم خلال ممارستها، ومن الأفضل استخدام التونر قبل ممارسة الرياضة، وعمل تقشير للبشرة بعدها، ومن ثم ترطيب البشرة باستخدام زبدة الشيا أو زيت الزيتون.

§     النوم لمدة لا تقل عن ثماني ساعات كل ليلة، حيث إن قلة النوم تجعل البشرة تبدو متعبةً وغير جميلة، ويُمكن تطبيق قناع العسل مرتين إلى ثلاث مرات يومياً لإعادة النضارة إلى البشرة المتعبة، ولا يجب نسيان تنظيف البشرة قبل الخلود للنوم.

§     استشارة الطبيب عند حدوث أي تغيّرات واضحة على الجلد والبشرة، وهذا للوقاية من سرطان الجلد، ولهذا يجب الكشف والمتابعة كل ثلاثة أشهر

أقنعة منزلية للعناية بالبشرة

بالإضافة لما سبق يُمكن استخدام أي من الأقنعة الآتية وتضمينها في برنامج العناية اليومي للحفاظ على بشرةٍ مشرقة وصحية، ومن هذه الأقنعة:

قناع الموز

 يُمكن استخدام الموز كقناعٍ طبيعي لترطيب البشرة وجعلها أكثر نعومةً، وذلك من خلال هرس ثمرةٍ من الموز متوسطة الحجم، وتوزيعها على الوجه والرقبة، مع تركها لمدةٍ تتراوح ما بين عشرة إلى عشرين دقيقة، ومن ثم غسل الوجه بالماء البارد.

خل التفاح

 يُمكن عمل محلولٍ مكوّنٍ من ملعقةٍ كبيرةٍ من خل التفاح مع كوبين من الماء، واستخدامه بعد غسل الوجه، وهذا الغسول يعمل على شد البشرة وتطهيرها.

 قناع الحليب

يُمكن تحضير قناع مكوّن من ربع كوب من الحليب مع ما يكفي من الماء، لصنع ما يُشبه العجينة وتطبيقه على الوجه، ومن ثم ترك المزيج حتى يجف، ويتم بعدها غسل الوجه بالماء الدافئ.

قناع الخيار وعصير الليمون

 يمنح الخيار البريق المطلوب للبشرة، كما يُساعد على علاج الحروق الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس، وهذا القناع مناسب للبشرة الدهنية ويُمكن تحضيره من خلال الطريقة الآتية:

المكونات ملعقة كبيرة من عصير الخيار.

 ملعقة صغيرة من عصير الليمون.

ملعقة صغيرة من الكركم.

 ملعقة صغيرة من الجليسرين "في حال كانت البشرة جافة ".

طريقة التحضير:

تُخلط جميع المكونات معاً ثُم تُستخدم قطنة لتوزيع القناع على الوجه، ويُمكن وضعه على المنطقة حول العينين. يُترك القناع لمدة ربع ساعة، ومن ثم يُغسل الوجه بالماء البارد. يُستخدم هذا القناع يومياً لمدة أسبوع للحصول على بشرةٍ براقة، ولا يُضاف الجليسرين إن كانت البشرة دهنية.

المراجع

a.       ^ أ ب ت ث "10 golden rules to help you take care of your skin on an everyday basis.", www.laroche-posay, Retrieved 31-10-2017. Edited.

b.      ^ أ ب "Daily skin care routine: getting clear skin in 5 steps", www.skinvision.com,9-6-2016، Retrieved 31-10-2017. Edited.

c.       ^ أ ب ت ث ج "How to Take Care of Your Face (Females)", www.wikihow.com, Retrieved 31-10-2017.

d.      ^ أ ب ت ث ج "The Face Guide: Daily Maintenance Solutions and secrets for the best skin ever!", www.elle.com,8-6-2012، Retrieved 31-10-2017. Edited.

e.       ^ أ ب ت Aashna Ahuja (23-10-2017), "Face Care Tips: 10 Dos and Don'ts for Naturally Beautiful Skin"، www.food.ndtv.com, Retrieved 31-10-2017.

f.        ^ أ ب ت "9 Must-Follow Recipes for the Perfect Homemade Face Mask", www.rd.com, Retrieved 31-10-2017. Edited.

                                                                                                                                                                                                               i.      ↑ "20 Homemade Face Mask For Fair and Glowing Skin | Home Remedies for Getting Fair Skin Naturally at Home", www.itlife.expertscolumn.com,26-8-2014، Retrieved 31-10-2017. Edited.

Read more »

الإعلان رسمياً عن هاتف OnePlus 6T بقارئ للبصمة مدمج مع الشاشة

قامت شركة OnePlus أخيرًا بإزاحة الستار عن هاتفها الرائد OnePlus 6T، وهو الهاتف الذي تسعى من خلاله شركة OnePlus إلى زعزعة موازين القوى مجددًا في سوق الهواتف الذكية من خلال الدخول في منافسة شرسة مع أمثال iPhone XS Max و Galaxy Note 9 و LG V40 ThinQ و Huawei Mate 20 Pro وغيرهم من الهواتف الراقية الأخرى.


هاتف OnePlus 6T يأتي بشاشة OLED بقياس 6.41 بها نوتش صغير ودقتها 1080x2340 وبنسبة عرض لارتفاع 19.5:9 ومحمية بطبقة من زجاج الحماية Gorilla Glass 6 يأتي الهاتف بمعالج Snapdragon 845 ورامات بحجم 6 و 8 جيجا بايت ومساحة تخزين داخلية 128 و 256 جيجا بايت ولا يدعم تركيب بطاقات microSD. فضلا عن بطارية بسعة 3700mAh تدعم تقنية الشحن السريع Dash Charge. وكما يمكنك أن تتوقع، فهذا الهاتف يأتي أيضا بشكل مسبق مع نظام Android 9 Pie.

فهاتف OnePlus 6T يضم كاميرا أمامية بدقة 16 ميغابكسل تدعم خاصية الفتح عن طريق الوجه Face Unlock وخاصية التثبيت الرقمي للصورة، وهذا هو الشيء الذي من شأنه أن يحسن جودة الفيديوهات الذاتية ( Selfie Video ). الهاتف يضم أيضا كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 16 ميغابكسل للمستشعر الأول وبدقة 20 ميغابكسل للمستشعر الثاني علما أن هذه الكاميرا تدعم العديد من الميزات التي تستند على الذكاء الإصطناعي، مثل الصور المضببة الخلفية، كما أنها تدعم ميزة إلتقاط الفيديوهات البطيئة بدقة 720p وبسرعة 480 إطار في الثانية، وفيديوهات 4K بسرعة 60 إطار في الثانية، فضلا عن القدرة على إلتقاط صور واضحة في البيئات المظلمة بفضل وضع Nightscape Mode الجديد الهاتف يأتي بلونين أسود لامع وأسود غير لامع.



من ناحية أخرى، أوضحت شركة OnePlus بأن هاتفها الرائد الجديد يحمل شهادة IP، وهذا ما يعني بأنه سيكون مقاومًا للماء والغبار، ولكنه سيفتقر لمنفذ السماعات 3.5mm على الرغم من أنه سيحصل على منفذ USB Type-C في الجزء السفلي من الجهاز.

الهاتف OnePlus 6T سيكون متاحا للشراء إبتداء من 1 نوفمبر في أمريكا الشمالية وفي أوروبا يوم 6 نوفمبر بسعر  549 دولار للنسخة التي تأتي برامات بحجم 6 جيجا بايت رام ومساحة تخزين داخلية 128 جيجا بايت و 579 دولار للنسخة التي تأتي برامات بحجم 8 جيجا بايت رام ومساحة تخزين داخلية 128 جيجا بايت و 629 دولار للنسخة التي تأتي بنفس حجم الرامات ومساحة تخزين داخلية 256 جيجا بايت.

Read more »

هل تفيد العاب الذكاء في تحسين قدراتنا العقلية على ارض الواقع ؟

هل تفيد ألعاب الذكاء في تحسين قدراتنا العقلية على أرض الواقع؟

---

نوّهت شركات “تدريب الدّماغ” في إحدى المراجعات المنهجيّة للأبحاث العلمية إلى عدم وجود أدلّة مقنعة على كون منتجاتها تحسّن من عمليّة الإدراك في الحياة اليوميّة.
إذْ يميل النّاس إلى التّحسن في مهام معيّنة اعتادوا ممارستها، فقد توصّل الباحثون أنّ الاعتراف بوجود نتائج جيّدة لبرامج تدريب الدّماغ المحوسبة على نطاق واسع من المعرفة، أو تحسين المهارات الحياتيّة لمستخدميها سابق لأوانه.

(التّحليل والشّرح المفصّل للنّتائج في موقع”سايكولوجيكال ساينس Psychological Science”):

وفي هذا يقول البروفيسور دانييل سيمونز: <<الفكرة وراء “تدريب الدّماغ” هي أنّه عند ممارستك لمهمّة تتطرّق إلى جوهر القدرة المعرفيّة كالذّاكرة، ستحسّن التّمارين قدرتك على أداء مهام أخرى تعتمد أيضًا على الذّاكرة، ليس فقط في المخبر، وإنّما في الواقع أيضًا. وهذه الفرضيّة تعرف أيضًا ب” انتقال التّدريب”>>.
وأضاف سيمونز: <<إنْ كنت تمارس لعبة أوراق الذّاكرة ستتحسّن بالفعل في تذكّر أوراق اللّعب، ولكن هل سيساعدك هذا في تذكّر أيّ دواء تتناول؟! ومتى تتناوله؟ هل سيساعدك في تذكّر أسماء أصدقائك؟ لا توجد أدلّة كافية تاريخيًا على أنّ ممارسة مهمّة واحدة تحسّن من مهام أخرى في سياقات مختلفة، وحتى وإن كانت تعتمد على القدرة نفسها>>.
درس الباحثون ما يقارب 132 مقالة صحفيّة أشار إليها مجموعة كبيرة من مؤيّدي “تدريب الدّماغ” لدعم ادّعاءاتهم. أضاف الفريق قائمة بكلّ المقالات الّتي نُشرت على مواقع الإنترنت التّابعة لشركات تدريب الدّماغ الرّائدة الّتي حدّدتها SharpBrains، وهي شركة أبحاث تسويقيّة مستقلّة تتابع الصّناعة.

وجدت المراجعة المنهجيّة مشاكل عديدة في طريقة تصميم الدّراسات المذكورة، وفي طريقة ذكر الأدلّة وتفسيرها. شملت المشاكل مايلي: لقد كانت العيّنات صغيرة الحجم، أمّا الدّراسات فقد دوّن الباحثون فيها القليل من النّتائج المهمّة مقارنةً بالكميّات الكبيرة من البيانات الّتي تمّ جمعها.
ويقول سيمونز: <<يتمّ أحيانًا وصف ونشر الآثار المترتّبة على تدريب الدّماغ في العديد من الدّراسات دون أيّ اعتراف بأنّ النّتائج كلّها في الأصل تعود لدراسة واحدة!، وهذا يعطي انطباعًا مضللًا بأنّ الأدلّة الموجودة أكثر ممّا هي عليه في الواقع، ما سيجعل من الصّعب تقييم ما إذا كانت الدّراسة تدعمنا بأيّ دليل حقًا>>.
لقد استخدمت بعض الدّراسات الّتي أجريت على مجموعات خاصّة (كالأفراد المشخّصين بانفصام الشخصيّة، والأطفال الّذين يعانون من التّأخّر اللّغوي، وكبار السّنّ الّذين يعانون من الخرف) كدعم لادّعاءاتها العديدة حول فوائد تدريب الدّماغ للنّاس عامّةً.
إحدى أهمّ المشاكل وأكثرها وضوحاً في الأبحاث المذكورة هي استخدام “المجموعات الضّابطة” بطريقة غير كافية كأساس لقياس التّحسن.
يقول الباحثون إنّ المشاركين في المجموعة الضّابطة لا يشاركون في تجارب الدّراسات، وتتمّ مقارنتهم بالمجموعة المشاركة. وليس من المفترض فقط توافق المجموعة الضّابطة مع المجموعة التّجريبية في الصّفات السّكانية ( العمر، والجنس، والعرق، والدّخل، والمستوى التّعليميّ)، بل يجب على المجموعة الضّابطة أن تشارك على حدّ سواء في التّجربة كالمجموعة الأخرى.
ويضيف: <<يجب على المجموعة الضّابطة أن تجرّب كلّ شيء تفعله المجموعة التجريبية، باستثناء المكوّن الفعال في العلاج. إذْ لابدّ من اشتراك المجموعتين على حدّ سواء، ويجب أن تكون توقّعات التّحسن متشابهةً في المجموعتين، فإذا تحسّنت المجموعة التّجريبية أكثر من المجموعة الضّابطة، هذا يعني بالتّأكيد أنّ العلاج هو السّبب>>.
بعض الدّراسات لا تملك مجموعة ضابطة. وبعضها تملك مجموعة ضابطة ولكن غير فاعلة، كالمجموعة الّتي يمرّ أفرادها بما تمرّ به المجموعة التّجريبية تمامًا من اختبارات ما قبل وبعد التّجربة، ولكنّها لا تشارك بالأمور الأخرى.

وبعض الدّراسات تملك مشاركين في المجموعة الضّابطة يأتون إلى المخبر، ويلعبون الكلمات المتقاطعة، أو يشاهدون أقراص الفيديو التّعليمية، أو يكوّنون علاقات اجتماعيّة مع باحثي المخبر.
يقول الباحثون: <<وجود الاختلاف بين المجموعة الضّابطة والمجموعة التّجريبية في جوانب عديدة يفترض أن يكون التّحسن في المجموعة التّجريبيّة نتيجةً لعامل آخر غير العلاج، إضافةً إلى الاختلاف في توقّعات التّحسن، الأمر الأهمّ من تمارين تدريب الدّماغ نفسها>>.
معظم الأبحاث المذكورة وضعت تجاربها اعتمادًا على مهام مخبريّة مختصرة وبسيطة لقياس مدى التّحسن، بدلَ قياسها على المهام الموجودة في الواقع الحقيقيّ.
يصرّح سيمونز: <<توجد بعض الدّراسات القليلة نسبيًا في هذا المجال الّتي تقوم بقياس مدى التّحسن بصورة موضوعيّة للمهام الواقعيّة الّتي يريد مستخدمو البرنامج تحسينها، وهذا ما تؤكّده موادّ البرامج التّسويقيّة>>.

ويختم سيمونز: <<بناءً على مراجعتنا الشّاملة للأدلّة الّتي ذكرتها شركات تدريب الدّماغ ومؤيّدوها، وجدنا أدلّة قليلة على انتقال فوائد مهام تدريب الدّماغ بشكل كبير إلى مهام أخرى. ونأمل في أن تعتمد الدّراسات المستقبليّة أساليب أكثر صرامة، ومجموعات ضابطة أفضل، للوصول إلى فوائد تدريب الدّماغ بشكل أكبر، ولكن حتّى الآن هناك القليل من الأدلّة حول منافع تدريب الدّماغ على أرض الواقع>>.
*البروفيسور دانييل سيمونز: بروفيسور علم النّفس في جامعة إلينوي، قاد التّحليل مع بروفيسور علم النّفس التّعليمي إليزابيث مورو، وزملاء آخرين في جامعة ولاية فلوريدا، وجامعة ولاية ميشيغين، والكليّة المتّحدة، ومجلس البحوث الطبيّة في كامبريدج في المملكة المتّحدة.

Read more »